أَبْوَابُ صَلَاةِ الْجَمَاعَةِ
[الباب الأول]
يتبع باب وجوبها والحث عليها
5/ 1033 – (وَعَن ابْنِ عُمَرَ قالَ: قالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: “صَلاةُ الجَماعَةِ تَفْضُلُ على صَلاةِ الفَذّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً”). [صحيح]
6/ 1034 – (وَعَنْ أبي هُرَيْرَةَ أن النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قالَ: “صَلاةُ الرَّجُلِ فِي جَماعَةٍ تَزِيدُ على صَلاتِهِ فِي بَيْتِهِ وَصَلاتِهِ فِي سُوقِه بِضْعًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً”، مُتَّفَقٌ عَلَيْهِما). [صحيح]
ليلة الأحد, 1 من شهر شعبان 1445 هـ