بَابُ أُصُولِ الفِقْهِ
وَالسَّمعِ والإِبصَارِ ثُمَّ التَّالِي … مَا كانَ مَوقُوفاً عَلَى اِستِدلالِ
وَحَدُّ تلاِستِدلالِ: قُلْ ما يُجتَلَبْ … لَنَا دَلِيلاً مُرشِداً لِمَا طُلِبْ
وَالظَّنُّ: تَجْويِزُ اِمرِئٍ أَمرَينِ … مُرَجِّحاً لأَحَدِ الأَمرَينِ
فَالرَّاجِحُ الْمَذكورُ ظَنّاً يُسْمَى … وَالطَّرَفُ الْمَرجوحُ يُسمَى وَهْمَا
وَالشَّكُّ: تَحريرٌ بِلا رُجحانِ … لِواحِدٍ حَيثُ اِستَوى الأَمرانِ